بينما تطلق قناة الجزيرة القطرية صفة الثوار على المحتجين الغاضبين في العديد من البلدان العربية، دون النظر إلى عمالة بعضهم لجهات أجنبية، وجدت حرجا كبيرا وهي تغطي اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، والثورة العربية المقدسة لتحرير فلسطين صبيحة يوم الأحد، فراحت تصف الثوار الحقيقيين المجاهدين في سبيل الله، الذين واجهوا رصاص الجيش الصهيوني بصدور عارية في غزة والضفة الغربية والقدس ومارون الراس والجولان وغيرها بالمحتجين..
وهكذا اختلطت المصطلحات على قناة الشيخة موزة الذي التقى زعماء بني صهيون أكثر من مرة، فباتت تصف المحتجين بالثوار والثوار المجاهدين بالمحتجين، ولله في خلقه شؤون!
ومن المعروف أن تغطية القناة القطرية للاحتجاجات العربية تواجه انتقادات شديدة نتيجة غرق "الجزيرة" في مستنقع التضليل والتزييف، وسقوطها في فخ التحريض والتهويل في العديد من البلدان العربية، مع تغاضيها عن الاحتجاجات في بلدان ما يسمى بمجلس التعاون الخليجي.
كما يتهم متتبعون شبكة الجزيرة بممارسة النفاق الإعلامي المكشوف، فهي تصف الرافضين للاحتلال الصهيوني في فلسطين والاحتلال الغربي ـ الأمريكي في العراق بالمقاومين في القناة الناطقة بالعربية، وتصفهم بالمتمردين في قناتها الناطقة بالإنجليزية..
وهكذا اختلطت المصطلحات على قناة الشيخة موزة الذي التقى زعماء بني صهيون أكثر من مرة، فباتت تصف المحتجين بالثوار والثوار المجاهدين بالمحتجين، ولله في خلقه شؤون!
ومن المعروف أن تغطية القناة القطرية للاحتجاجات العربية تواجه انتقادات شديدة نتيجة غرق "الجزيرة" في مستنقع التضليل والتزييف، وسقوطها في فخ التحريض والتهويل في العديد من البلدان العربية، مع تغاضيها عن الاحتجاجات في بلدان ما يسمى بمجلس التعاون الخليجي.
كما يتهم متتبعون شبكة الجزيرة بممارسة النفاق الإعلامي المكشوف، فهي تصف الرافضين للاحتلال الصهيوني في فلسطين والاحتلال الغربي ـ الأمريكي في العراق بالمقاومين في القناة الناطقة بالعربية، وتصفهم بالمتمردين في قناتها الناطقة بالإنجليزية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق